رؤية الكلية
تسعى الكلية إلى أن تكون صرحاً تعليمياً وبحثياً ﻭخدمياً ﻣﺘﻤﻴﺰاً في إثراء المعرفة والممارسة المهنية في ﺗﺨﺼﺼﺎﺗﻬﺎ المختلفة، المحاسبية، والتدقيقية، والإدارية، والاقتصادية، والمصرفية، وتحقق الريادة والتميز في بناء مجتمع المعرفة، وأن تكون لها بصمة متميزة بين كليات الإدارة والاقتصاد محلياً وإقليمياً وعالمياً من خلال التطوير المستمر فى مجالات التعليم، والبحث العلمي، وخدمة المجتمع، وتنمية البيئة وفقاً لمعايير الجودة العالمية، وكل ذلك من خلال خلق بيئة أكاديمية تعليمية وبحثية ذات موارد بشرية متميزة، وشراكة مجتمعية فاعلة، ونظام إداري فاعل.
رسالة الكلية
تقديم خدمة ﺗﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﻣﺘﻤﻴﺰﺓ من خلال ﺑﺮﺍﻣﺞ أكاديمية ﻓﻰ المجالات المحاسبية، والتدقيقية، والإدارية، والاقتصادية، والمصرفية ﺫﺍﺕ ﺟــﻮﺩﺓ ﻋﺎﻟﻴﺔ تحكمها المعايير المحلية والدولية، وذلك من خلال توفير بيئة تشجع على التعلم والتعليم والبحث العلمي، وبالاعتماد على كادر مبدع وأنظمة فنية إدارية متقدمة بما ﻳﺴﻤﺢ بإعداد خريجين ﺫﻭي قدرات ﺗﻨﺎﻓﺴﻴﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ يمتلكون الجوانب المعرفية والمهارية المتوافقة مع حاجة سوق العمل، وصولاً إلى تنمية المجتمع العراقي علمياً ومعرفياً واقتصادياً واجتماعياً وقادرين على تحمل المسؤولية وقيادة المستقبل.
أهداف الكلية
- الحفاظ على مكانة التفوق الأكاديمي للكلية من خلال التطوير المستمر للمناهج الدراسية وفقاً للمستجدات والمستحدثات المعرفية والمنهجية والتقنية المعاصرة.
- التقييم الذاتي والتطوير المستمر للبرامج التعليمية للتخصصات المختلفة في الكلية من خلال استحداث برامج تعليمية متميزة للارتقاء بمستوى الخريجين على نحو تتناسب مع متطلبات العصر واحتياجات سوق العمل.
- ضمان الارتقاء بجودة عملية التعليم للتخصصات الكلية المختلفة بما يتماشى وإعداد خريجين يسهمون في عملية التنمية في البلد .
- إعداد ملاكات أكاديمية ووظيفية في التخصصات المحاسبية والإدارية والرقابية لرفع مستوى أداء منظمات المجتمع وكفاءاتها الحكومية وغير الحكومية.
- تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات لتطوير التعليم، فضلا عن تنمية علاقات التعاون الأكاديمي مع كليات الإدارة والاقتصاد داخل وخارج القطر.
- تعزيز وتطوير علاقات وتعاملات الكلية مع المجتمع من خلال المشاركة في خدمة المجتمع بالتفاعل المباشر والمستمر مع منظماته .
- زيادة الاهتمام بالبحوث والأنشطة العلمية في التخصصات المختلفة التي تضمها أقسام الكلية لتلبية متطلبات سوق العمل، فضلاً عن دعم البحوث ذات الرؤى المستقبلية والتطبيقية.