تأسست الشعبة مع تأسيس الجامعة والكلية عام 2014 ، ترتبط الشعبة بالسيد معاون العميد للشؤون الادارية .
الرؤية:
تتطلع شعبة الإعلام في الكلية إلى بناء منظومة إعلامية متمكنة تكون قادرة على تغطية النشاطات العلمية والثقافية والإدارية وبأحدث التقانات التصويرية والطباعية وعمل صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
الرسالة والاهداف:
تسعى الشعبة إلى تقديم رؤية بارزة ومشرقة عن طبيعة العمل في كلية الادارة والاقتصاد بمفاصلها كلها العلمية والثقافية والإدارية على نحو مساهم في تقدم عجلة التطور في الكلية، وخلق فضاء من التواصل بين الكلية والمجتمع، وكذلك تهدف الى إظهار الكلية بأبرز سماتها ومزاياها وبأفضل صورة ممكنة، وتقديم الدعم الخدماتي لإنجاح نشاطات وفعاليات الكلية.
المهام:
• العمل على تغطية النشاطات والفعاليات في الكلية ( مؤتمرات , ندوات , حلقات نقاشية , مهرجانات رياضية , احتفالات , مناسبات الخ )، وتسليط الضوء عليها ودفعها إلى جميع وسائل الاعلام.
• تنسيق وتسهيل مهام جميع القنوات الفضائية ووسائل الاعلام الأخرى لدى جميع مؤسسات الجامعة لإنجاز تقاريرها الاعلامية.
• تنظيم المؤتمرات والاحتفالات في الكلية وإنجاز الجوانب الإعلامية لتلك الاحتفالات من خلال وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية.
• متابعة جميع وسائل الإعلام وما ينشر فيها من أمور تتعلق بنشاطات الكلية والحضور الدائم مع وسائل الإعلام في مثل تلك النشاطات.
• توثيق أوامر التعاون بين منتسبي الجامعة وضمان علاقات طيبة مع الجمهور ونشر الوعي بعمل الجامعة، تجسيد منجزاتها بوسائل الاعلام المتاحة مع تأمين إستقبال الوفود والخبراء وتنظيم الزيارات التعريفية لهم .
الرؤية المستقبلية:
- إدخال التقنيات الحديثة كاستثمار الذكاء الاصطناعي المعزز للمحتوى الإعلامي.
- مزامنة التكنولوجية الحديثة في تغطية الأحداث الإعلامية بدقة وسرعة أكبر بعشرات المرات من الطريقة التقليدية.
- آليات التعامل مع التضخم المعلوماتي المتزايد أو ما يطلق عليه “طفرة المعلومات” وكيفية التعامل والاستفادة من هذا الكم الهائل عبر منهجية واضحة ومناسبة للجهة الإعلامية، ويقترح أن تعتمد على “الفلاتر الثلاثة”: التحقق لـ”المصداقية”، والمعالجة لـ”الصياغة” والتصنيف لـ”التنظيم”. فالعملية الاتصالية مبنية لتحقيق الأثر بالكيف وليس بالكم، ويتم بمراحل معرفية وإقناع وتغيير سلوك.
- ومن أهم العوامل التي يلعب دورًا في الإعلام خلال السنوات المقبلة، استخدامات إنترنت الأشياء، بأن تصبح الأشياء من حولنا قادرة على الاتصال فيما بينها عبر بروتوكول الإنترنت، بما يساهم في تغيير سلوكياتنا في الجوانب الحياتية والاتصالية والتسويقية. فمثلاً السيارة تتواصل مع التلفزيون ليشعره بقربه من المنزل، وآخر يتواصل مع التابلت ليعطيه الأخبار…إلخ. وهناك سلوك متزايد نحو التأثيرات البصرية (VFX) حيث التركيز الكبير على الإبداع الإخراجي وتقنيات ثلاثية الأبعاد وتقنيات الرسوم المتحركةCGI، وارتفاع قدرات صناعة المحتوى بالمؤثرات البصرية وبطريقة إبداعية.